تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

environmental tobacco smoke أمثلة على

"environmental tobacco smoke" معنى  
أمثلةجوال إصدار
  • Multiple studies have been conducted to determine the carcinogenicity of environmental tobacco smoke to animals.
    أجريت العديد من الدراسات الأخرى لتحديد مدى قدرة دخان التبغ البيئي على إصابة الحيوانات بالسرطان.
  • A study conducted by the Tufts University School of Veterinary Medicine and the University of Massachusetts Amherst linked the occurrence of feline oral cancer to exposure to environmental tobacco smoke through an overexpression of the p53 gene.
    ربطت إحدى الدراسات التي أجريت في كل من كلية الطب البيطري في جامعة تافتس وجامعة ماساتشوستس، بين إصابة القطط بسرطان الفم وبين التعرض لدخان التبغ البيئي من خلال تعبير الجين بي53 المفرط.
  • The survey also showed that more than 70% of male waterpipe smokers smoked in their homes in the presence of their children and wives, calling attention to the unfortunate lack of knowledge regarding indoor environmental tobacco smoke exposure.
    وأظهر الاستطلاع أيضا أن أكثر من 70 في المائة من المدخنين الذكور المدخنين يدخنون في منازلهم بحضور أطفالهم وزوجاتهم لافتا الانتباه إلى نقص المعرفة المؤسف بشأن التعرض لدخان التبغ في الأماكن المغلقة .
  • A 1998 study by the International Agency for Research on Cancer (IARC) on environmental tobacco smoke (ETS) found "weak evidence of a dose–response relationship between risk of lung cancer and exposure to spousal and workplace ETS."
    أشار أحد التقارير الصادرة عن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان في عام 1998 حول دخان التبغ البيئي، أشار إلى وجود "أدلة واهية حول العلاقة بين جرعة دخان التبغ البيئي التي يتعرض لها الإنسان في بيئة العمل وفي منزل الزوجية وبين خطورة الإصابة بسرطان الرئة."
  • In 1998, the U.S. Department of Health and Human Services, through the publication by its National Toxicology Program of the 9th Report on Carcinogens, listed environmental tobacco smoke among the known carcinogens, observing of the EPA assessment that "The individual studies were carefully summarized and evaluated."
    في عام 1998، أوردت وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية، من خلال تقرير المواد المسرطنة الذي يصدره البرنامج الوطني الأمريكي للسمّية، دخان التبغ البيئي من بين المواد المسرطنة المعروفة، مشيرة إلى الدراسات الواردة في تقييم وكالة حماية البيئة بأنها "دراسات فردية تم تلخيصها وتقييمها بعناية."
  • But another study instead looking at the relationship between environmental tobacco smoke exposure, measured with a blood biomarker, and cognitive abilities among U.S. children and adolescents 6–16 years of age, found an inverse association between exposure and cognitive ability among children even at extremely low levels of exposure.
    وقد أدى ضبط القدرة الإدراكية للأم التي يقاسها معدل الذكاء والتعليم إلى القضاء على الارتباط بين انخفاض معدل الذكاء وتدخين التبغ.. ولكن دراسة أخرى بدلا من النظر في العلاقة بين التعرض البيئي لدخان التبغ، وقياسها مع العلامات البيولوجية للدم، والقدرات المعرفية بين الأطفال والمراهقين في الولايات المتحدة 6-16 سنة من العمر، وجدت علاقة عكسية بين التعرض والقدرة المعرفية بين الأطفال حتى في منخفضة للغاية مستويات التعرض.